بدأ النجم العملاق "أندريس إنييستا" موسمه بأفضل طريقةٍ ممكنةٍ حيث تألق وبشدة في بطولتي "السوبر" التي فاز بهما البارسا وكان من اللاعبين الحاسمين فيها , وحينما لعب مع المنتخب كان كذلك ضد "تشيلي" .
اللاعب الذي يرفع شعار أن الأفضل لم يأتِ بعد دوماً مايقدم أفضل مافي جعبته حينما يكون على أرض الملعب , وهذا الصيف كان الوضع مثالياً له حيث ساعده في الوصول لأفضل حالاته البدنية الأمر الذي أفاد البارسا والمنتخب الإسباني حينما بدأت مبارياتهما .
ولاشك أن دوره قد تعاظم مع وصول المدرب "بيب غوارديولا" حيث منحه الكثير من الثقة التي لم يكن "فرانك ريكارد" يتجرأ أن يمنحه إياها , فقدم اللاعب أفضل عطاءاته مع البارسا وكان عنصراً قوياً جداً للفوز بالألقاب الـ "12" التي فاز بها الفريق , وعلى الرغم من المعاناة التي واجهها في الصيف الأول مع "بيب" بسبب بطولة "يورو 2008" ومن ثم إصابته في الصيف التالي وحرمانه من المشاركة في بطولة "القارات" , فضلاً عن الإرهاق الذي ناله في "صيف 2010" بعد "كأس العالم" ليأتي الصيف الذي نال فيه أكبر قدرٍ ممكنٍ من الراحة .
وظهر دوره الإيجابي بعد ذلك منذ مباراة "سانتياغو بيرنابو" وكذلك بعدها في "كامب نو" حينما إفتتح الأهداف في مرمى "إيكر كاسياس" دون نسيان مافعله في "موناكو" , وكذلك قلبه لنتيجة مباراة "تشيلي" الودية مع المنتخب بمساعدة زميله "سيسك فابريغاس" , وهو بحق بات قائداً ميدانياً في المنتخب بما يظهره من مستويات داخل وخارج الملعب كذلك , وبسببه يلعب المنتخب بشكلٍ رائعٍ كما يقول "سيسك" الذي بدا مفتخراً لتواجده بجواره .
اللاعب الذي يرفع شعار أن الأفضل لم يأتِ بعد دوماً مايقدم أفضل مافي جعبته حينما يكون على أرض الملعب , وهذا الصيف كان الوضع مثالياً له حيث ساعده في الوصول لأفضل حالاته البدنية الأمر الذي أفاد البارسا والمنتخب الإسباني حينما بدأت مبارياتهما .
ولاشك أن دوره قد تعاظم مع وصول المدرب "بيب غوارديولا" حيث منحه الكثير من الثقة التي لم يكن "فرانك ريكارد" يتجرأ أن يمنحه إياها , فقدم اللاعب أفضل عطاءاته مع البارسا وكان عنصراً قوياً جداً للفوز بالألقاب الـ "12" التي فاز بها الفريق , وعلى الرغم من المعاناة التي واجهها في الصيف الأول مع "بيب" بسبب بطولة "يورو 2008" ومن ثم إصابته في الصيف التالي وحرمانه من المشاركة في بطولة "القارات" , فضلاً عن الإرهاق الذي ناله في "صيف 2010" بعد "كأس العالم" ليأتي الصيف الذي نال فيه أكبر قدرٍ ممكنٍ من الراحة .
وظهر دوره الإيجابي بعد ذلك منذ مباراة "سانتياغو بيرنابو" وكذلك بعدها في "كامب نو" حينما إفتتح الأهداف في مرمى "إيكر كاسياس" دون نسيان مافعله في "موناكو" , وكذلك قلبه لنتيجة مباراة "تشيلي" الودية مع المنتخب بمساعدة زميله "سيسك فابريغاس" , وهو بحق بات قائداً ميدانياً في المنتخب بما يظهره من مستويات داخل وخارج الملعب كذلك , وبسببه يلعب المنتخب بشكلٍ رائعٍ كما يقول "سيسك" الذي بدا مفتخراً لتواجده بجواره .




0 التعليقات:
إرسال تعليق